تطوير الإدارة المدرسية بالحلقة الثانية من التعليم الأساسي باستخدام مدخل إعادة هندسة العمليات الإدارية
أصبح من قبيل المسلمات الآن أن الإدارة تعد أداة تطوير رئيسية للمجتمع؛ سواء على المستوى الكلى أم على مستوى مؤسساته وقطاعاته الفرعية، فهى تعمل على تفعيله وتقدمه، وزيادة درجة رفاهيته، وذلك عن طريق استمثار الموارد البشرية والمادية أفضل استثمار ممكن بما يحقق غاياته الكبرى، فالفرق بين الدول المتقدمة والدول النامية هو فرق أساسى فى الإدارة بالدرجة الأولى.
ولقد سارت الدراسة من خلال عدة إجراءات تناولها الباحث فى خمسة فصول هى كالآتى:
الفصل الأول: الإطار العام لمشكلة البحث، وقد تناول المقدمة، ومشكلة البحث، وأهدافه، وأهميته، ومصطلحاته، والمنهج المستخدم فيه، وأداته، وعينته، والدراسات السابقة.
الفصل الثانى: الإطار المفاهيمى لمدخل إعادة هندسة العمليات الإدارية، وقد تناول مفهوم إعادة هندسة العمليات الإدارية، ونشأتها، ومبادئها، وخصائصها، وأهميتها، وأهدافها ومجالاتها، وفوائدها، وأدواتها، وتطبيقها، وعلاقتها بالمداخل الإدارية الحديثة، وخبرات بعض المدارس فى تطبيقها.
الفصل الثالث: عمليات الإدارة المدرسية من منظور إعادة هندسة العمليات الإدارية، وقد تناول مفهوم التطوير، ومفهوم الإدارة المدرسية، وفلسفة استخدام إعادة هندسة العمليات الإدارية فى الإدارة المدرسية وأساليبها ومبرراتها ، والعمليات الإدارية بالمدرسة وإعادة هندستها، وشكل الإدارة المدرسية بعد إعادة هندسة عملياتها.
الفصل الرابع: إجراءات الدراسة الميدانية ونتائجها.
الفصل الخامس: نتائج البحث وتوصياته.
قلق المستقبل وعلاقته بالشعور بالأمن النفسي لدي طلاب الجامعة
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن طبيعة العلاقة بين القلق المستقبلي والسلامة النفسية لدى طلبة الجامعة المكفوفين ، بالإضافة إلى التعرف على العلاقة بين القلق المستقبلي والسلامة النفسية لدى طلبة الجامعة.
وجود فروق في مستوى القلق بخصوص عوامل الجنس (ذكر / أنثى) ودرجة الإعاقة (كفيف كلياً / ضعف بصر) والمرحلة الأكاديمية (من الأول إلى الرابع).من أجل مستقبل المراهقين المعاقين بصريًا على المستوى الجامعي ، بالإضافة إلى الاعتراف أهم المشاكل المستقبلية التنبؤية للقلق المستقبلي وانخفاضه النفسي السلامة بين المراهقين المعاقين بصريًا من طلاب الجامعات. تكونت عينة الدراسة من (100) طالبة ضعيف البصر ، (50 إناث) و (50 ذكور).الطلاب في جامعات القناة والزقازيق والمنصورة ودمياط وعين شمس. هم تراوحت الأعمار ما بين 18-25 سنة بمتوسط العمر والانحراف المعياري. لتحقيق من أهداف هذه الدراسة استخدم الباحث مقياسين (القلق المستقبلي والنفسي السلامة) من إعداد الباحث
فاعلية برنامج الاشادي قائم علي بعض فنيات علم النفس الايجابي لخفض القلق الاجتماعي لدي تلاميذ المرحلة الابتدائية المتلعثمين
هدفت الدراسة الحالية إلى دراسة فاعلية برنامج إرشادي مبني على بعض تقنيات علم النفس الإيجابي للحد من القلق الاجتماعي ، وأجريت على مجموعة من تلعثم المرحلة الابتدائية كلهم ذكور مسجلون في الصفين الابتدائي الثاني والثالث من محافظة بورسعيد ، وتتراوح أعمارها بين (7-8) سنوات. تم تقسيمهم عشوائياً إلى مجموعتين المجموعة الأولى تجريبية وعددها (10) طلاب مع أمهاتهم ، والمجموعة الثانية مجموعة الضابطة وعددها (10) طلاب مع أمهاتهم ، واستخدمت الدراسة اختبار ذكاء ( من إعداد: إجلال سري) ، مقياس التلعثم (إعداد: منى توكل) ، مقياس القلق الاجتماعي للتلعثم (تقدير المعلم) (إعداد: الباحث) ، وبرنامج إرشادي يعتمد على بعض تقنيات علم النفس الإيجابي لتقليل القلق الاجتماعي. بين طلاب المرحلة الابتدائية التلعثم
برنامج لتنمية مهارات الصداقة بين الأطفال العاديين والأطفال ذوي صعوبات التعلم في رياض الأطفال
تحدد مشكلة الدراسة في إمكانية تنمية مهارات الصداقة بين الأطفال العاديين والأطفال ذوي صعوبات التعلم في رياض الأطفال من خلال برنامج أنشطة متعددة تناسب خصائص وحاجات الأطفال، وقد تم استخدام المنهج شبه التجريبي وتتكون عينة الدراسة من مجموعتين إحداهما من روضة مدرسة الضهرية الابتدائية رقم 1 بالدقهلية "المجموعة التجريبية" تتكون من ٣٠ طفل وطفلة من أطفال المستوى الثاني kg2مقسمة إلى فئتين : ٢٦ طفل (ذكور وإناث) عاديين، و٤ أطفال (ذكور وإناث) ذوي صعوبات التعلم، وروضة اللوزي القديم بالدقهلية "المجموعة الضابطة " تتكون من ٣٠ طفل وطفلة من أطفال المستوى الثاني kg2 مقسمة إلى فئتين: ٢٦ طفل (ذكور وإناث) عاديين، و4 أطفال (ذكور وإناث) ذوي صعوبات التعلم، طبق عليهم مقياس مهارات الصداقة المصور (إعداد الباحثة) وبطاقة ملاحظة (إعداد الباحثة) وبرنامج أنشطة متنوعة لتنمية مهارات الصداقة بين الأطفال العاديين والأطفال ذوي صعوبات التعلم في رياض الأطفال (إعداد الباحثة)، وأشارت النتائج إلى فاعلية البرنامج في إكساب الأطفال العاديين والأطفال ذوي صعوبات التعلم في رياض الأطفال مهارات الصداقة بكافة أبعادها.