أن الإدارة تعد أداة تطوير رئيسية للمجتمع؛ سواء على المستوى الكلى أم على مستوى مؤسساته وقطاعاته الفرعية، فهى تعمل على تفعيله وتقدمه، وزيادة درجة رفاهيته، وذلك عن طريق استمثار الموارد البشرية والمادية أفضل استثمار ممكن بما يحقق غاياته الكبرى، فالفرق بين الدول المتقدمة والدول النامية هو فرق أساسى فى الإدارة بالدرجة الأولى